مثلما كانت الرغبة وحتى الامال ومثلما كانت التكهنات منذ فترة طويلة ،منير المحمدي سيحرس مرمى المنتخب الوطني الأولمبي في باريس. استقرار المحمدي مع نهضة بركان قريباً من أسرته المتواجدة في الناظور ،كان أحد عوامل انضمامه للفريق البرتقالي مثلما أن التوجه كان ضم حارس من الأسود هو او بونو لتعزيز صفوف الأولمبيين في باريس... الاستقرار تم على المحمدي مكافأة لمشوار 10 أعوام من التواجد في كنف الأسود منذ 2014 حين خاض أول مباراة أمام الأوروغواي وقد كانت ودية في أكادير ...ولأن بونو هو الحارس الأول في الكان والمونديال المقبلين بمشيئة الله تعالى ،فان باريس هي المكان والمنفذ المتبقي للمحمدي كي يطل عبره بقفازتيه مع الأسود وهو استحقاق كبير لهذا الحارس المتميز.