قدم مباراة في المستوى وتألق على غرار مواجهة الأرجنتين، وكان حاسما في تدخلاته وتصدى لفرص خطيرة بعد انفراد لاعبي المنتخب الأوكراني به، كانت أيضا شخصيته حاضرة في مربع العمليات تركيزه الكبير، وأكد بذلك استعداده الجيد للمنافسة والإضافة التي قدمها للمنتخب المغربي، ولا يتحمل مسؤولية الهدفين، ورغم الخسارة فإنه يستحق أن يكون من أفضل اللاعبين في المنتخب المغربي.