لا ويليام جيبور و لا مبينزا ولا مباي ولا سامبو جونيور ولا يوفيل تسومو٫ هذا اللاعب أوبينغ مختلف تماما عن كل الذين سبقوه لمركز محور العمق الهجومي داخل الوداد. ليس لأنه سجل بتلك الكيفية ولا طريقة طلبه الكرة من مايولا وإنما لما قدمه من ملامح تبرز أنه فعلا رأس حربة تقليدي سليق بالوداد الذي اشتهر أنه فريق يعتمد على الأجنحة في البناء والإمداد وهذا ما ترجم في الكلاسيكو.