كان قرارا رائعا وحكيما ولولاه لانتهت هذه البطولة منذ فترة ٬ ولإنتهى كل شيء فيها بعدما حسم الفريق البرتقالي الدرع مبكرا .
مثلما تعرفنا على أول الهابطين مع الذهاب وهو شباب المحمدية. الباراج أنقذ ماء وجه البطولة بأن أبقى الصراع محتدما لتفادي الهبوط لغاية هذه الدورة بين 6 أندية مثلما تقول لعبة الحسابات .
إضافة تعليق جديد