ليس سهلا على الإطلاق على لاعب راكم الحب والتقدير قبل الخبرة والتجربة، أن يقدم على هذه الخطوة والمغامرة في مشواره الزاخر الذي يضم تجارب أوروبية وواحدة في السعودية رفقة النصر، بأن ينضم للبطولة المعروفة بتقلباتها وانقلابها على لاعبي المهجر وما أكثرهم.

أمرابط عن سن 38 عاما سيوضع في اختبار حقيقي وسيظل دائما يقارن مع أي ظهور بالشكل الذي ارتبط فيه  بمخيلة وذاكرة  أنصار الأسود.