عاش أولمبيك آسفي واحدا من أسوإ مواسمه، والسبب في ذلك هي الديون المتراكمة عليه، لا سيما وأن جل اللاعبين مديونين للفريق بمنح التوقيع ورواتب شهرية، الشيء الذي جعل مجموعة من العناصر الإستنجاد بلجنة النزاعات التابعة للجامعة، ومنهم من رفع شكواه إلى المحكمة الرياضية الفيفا.
ويطالب اللاعب كريم مرابط الذي يطالب بمبلغ 30 مليون سنتيم، بالإضافة للاعب المالي أيو كوناطي، وسائق الحافلة التي رفع هو الآخر شكاية لدى المحكمة بعدما تم الإستغناء عنه.