الأمر لا يتعلق بقراءة فنجان و لا طالع و لا حتى تخمين، و غنما له صلة بواقع الأرقام التي تنطق بواقعة مثيرة بالفعل كون فرنسا تلعب على رأس كل 16 سنة نهائي اليورو و تفوز به.
حدث الأمر سنة 1984 بعدما احتضنت الكأس الأوروبية وتوجت بها على أراضيها كما هو الوضع حاليا و توج بلاتيني هدافا للدورة ب 9 أهداف كاملة.
تكرر الأمر سنة 2000 أي بعد 16 سنة لتلعب ثاني نهائي لها و تتوج به و اليوم نحن في 2016 و فرنسا بالنهائي ما يعني انه على رأس كل 16 سنة الديكة تلعب نهائي اليورو و تتوج به.
و لو نحن سايرنا نفس المنطق فإن كأس أوروبا 2032 ستشهد حضور فرنسا بالنهائي إن شاء الله و ستتوج به و قبل هذا علينا انتظار موقف رونالدو و البرتغال من هذه النازلة؟