اللجنة الأولمبية و الوزارة الوصية اتفقتا على سلم المكافآت و التعويضات المالية التي سيتوصل بها كل بطل مشارك بدورة أولمبياد البرازيل و تم تحديدها في 150 مليون سنتم للذهب و 100 مليون للفضة و 50 مليون سنتيم للبرونز.
كل من سيعتلي البوديوم سيكون من نصيبه إذن دعم مالي مهم من القطاعين المذكورين، لكن التاريخ يقدم لنا وقائع مخالفة كون التحفيزات لم تكن في يوم من الأيام هي صانعة الفرق في مثل هذه التظاهرات العالمية و على أن التحضير الجيد و بناء بطل اولمبي عبر مشروع ينطلق بسنوات طويلة هو من يقود للمجد لا غيره؟
فهل يتحدى ربيعي العصامي و إيكيدير المكافح و أودار الفارس هذه المؤثرات و يعلنوا من البرازيل عودة المغرب للمعترك الأولمبي؟