باكايوكو يرحل لغانا و يبكي أمامهم ليخبرهم أن ما كان سببا في خروجه من الرجاء ليس كونه لاعبا أقل من عادي و إنما الجوانب العنصرية في معاملة الرجاويين معه و هو افتراء صريح من هذا اللاعب الفاشل.
وكيطا لم يرحل عن الوداد و لربما حين يرحل سيخطب في السينغال و سيقول لهم ان مؤامرة كانت ضده من لاعبي الوداد لانه لم يسجل في المباريات كما وعد قبل الحضور.
في مطلق الأحوال و لأن الوداد و الرجاء دائما ما يوضعان تحت المجهر فإن تقييم أداء محترفي و أجانب البطولة يضع الكارثة كيطا و الفاشل باكايوكو ضمن خانة أسوا التعاقدات للغريمين و معهما أساموا شقيق ياكوبو في الجنسية وأوندو الغابوني الذي استبعده الناصيري قبل طوشاك.
فهل استفاد الفريقان من غلطة التعاقدات خاصة مع الأجانب؟