عبد المالك العزيز وضع مسؤولي فريق الجيش الملكي في ورطة و السبب هو حضور مخضرمي الفريق لمركز التداريب رفقة عون قضائي و ذلك للمطالبة بمستحقاتهم المالية كاملة مقابل الرحيل و فسخ عقودهم.
حسن الطير يطالب بتعويضات فاقت 75 مليون سنتيم وهشام العمراني وسعيد فتاح بدورهما لهما مطالبهما المالية الكبيرة إضافة للسردي اسماعيل و الجعواني و بنعريف وهو ما يعني أن إدارة الفريق العسكري مطالبة بأداء أكثر من 400 مليون سنتيم قبل أن يتورط مع غرفة النزاعات التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.