الجامعة انصاعت للرغبة القوية لفريق الفتح الرباطي بالمشاركة في كأس العرب للأندية و لن تنتظر لغاية نهاية كأس العرش لتعلن من سيمثل الكرة المغربية بهذه المسابقة المغرية من حيث الإيرادات و الحوافز المالية.
رسالة الفتح التي كانت لهجتها حادة لعبت دورا كبيرا و فرضت اختيار ممثل العاصمة في مسابقة سينال خلالها الفائز أكثر من مليارين من السنتيمات بعدما كانت النية تتجه لاقتراح الوداد باسم الشعبية و الجماهيرية.
الفتحيون قالوا في رسالتهم للجامعة أنهم مستعدون للعب عصبة الأبطال و كأس العرب و السوبر و يتحملون مسؤوليتهم شريطة أن تكون هناك أجندة عادلة تخدم مصالحهم و ليربحوا الرهان؟؟