باختصار لأن أشرف حكيمي حتى وهو يتوج مع ريال مدريد بنهائي2018٬ إلا أنه لم يكن أساسيا ضمن تشكيل تلك المباراة.
ولأنه لاعب واحد من شمال أفريقيا من توج على أرض الملعب وهو محمد صلاح٬فلا محرز مع السيتزن ولا الحدادي مع البارصا و لا دياز مع الميرنغي لعبوا النهايات.
لذلك حكيمي مهووس بهذا النهائي لأنه سيكون أول لاعب من شكال أفريقيا يتوج مرتين مع ناديين مختلفين و سيقربة من الكرة الذهبية الأفريقية دون منازع.
إضافة تعليق جديد