فقط هنا تخرج كرواتيا وتعوض بكولومبيا بينما بقيت نفس القوى الكروية حاضرة وهي 3 في مشهد النصف بنفس المشهد المغرب أمام فرنسا والأرجنتين تواجه كولومبيا.
المثير في هذه القصة أن كولومبيا أقصت إسبانيا التي كانت في مجموعة المغرب ولو تأهلت إسبانيا لتكرر ما حدث مع كرواتيا حين حضرnالمنتخبان الكرواتي والمغربي من نفس المجموعة في المربع الذهبي في مونديال قطر إذ أن إسبانيا كانت معنا بنفس المجموعة..
العالم يتغير إذن و واقع الكرة لا يتغير في الفترة الأخيرة هذا الواقع يقول أننا من علية قوم الكرة عالميا٬ فهل يليق بمن هو بين كبار الكرة وعمالقتها عالميا أن لا يكون بطل وملك قارته أفريقيا؟
إضافة تعليق جديد