رغم أنه حل بالوداد في صفقة إنتقال حر، إلا أن قيمة التعاقد والتي ناهزت 400 مليون سنتيم لموسمين ونصف جعلت منه الصفقة الأقوى وسط حالة الإنكماش والركود التي رافقت المرحلة.
الدولي الكوثري الذي مر من تجارب فاشلة في البطولة الإيطالية رفقة باليرمو والذي لم تكن عودته موفقة للبطولة الفرنسية إختار وعلى نحو مفاجئ التوقيع لفريق من البطولة واستقر اختياره على الوداد فيما يشبه محاولة لفت الإنتباه والأنظار إليه من طرف الناخب الوطني ليظل على مقربة منه رفقة فريق يصارع على جبهات مختلفة قاريا ومحليا.