خلق الجمهور الرجاوي المتعة في المدرجات عندما أطلق الشهب الإصطناعية وحمل صور اللاعبين القدامى والمسيرين مؤكدا حبه وإعتزازه برموز الرجاء الذين سيروا الفريق الأخضر لسنوات.
وتفوق الجمهور الرجاوي على الودادي في المدرجات عندما سرق الأنظار بالطريقة التي شجع بها فريقه