بصم الدفاع الجديدي بالعشرة في أول خروج قاري له في مسابقة أمجد الكؤوس الإفريقية التي سجل بها أقوى حصة في تاريخ المشاركات القارية للأندية المغربية المنافسات الخارجية، محطما بذلك الرقم القياسي الذي كان في حوزة الرجاء البيضاوي الذي كان سحق قبل سبع سنوات في ذات المسابقة توربيون التشادي بحصة 10 أهداف لواحد.