خلف التعادل الأول أمام شباب الحسيمة حالة من الإستياء لدى جماهير نادي حسنية أكادير و التي لم يرقها أن ينطلق فريقها بهذه الصورة المهزوزة خلال مرحلة الإياب التي راهن عليها كثيرا ليواصل حضوره القوي و الموفق في صدارة الترتيب.
التعادل أمام أحد فرق وسط الترتيب و بعد شهر من التوقف دون أن يظهر الفريق نفس الحدة و الشراسة الهجومية التي كان قد عود أنصاره عليها تقلق الجماهير السوسية من مغبة تراجع كبير خلال مرحلة الإياب و أن لا يكون للفريق النفس الطويل لإزعاج منافسيه في المقدمة.