بتوجس وإحتياط حذر ماركوس سينا متوسط ميدان المنتخب الإسباني وفياريال سابقا بطل العالم سنة 2010 من إمكانية حدوث مفاجآت في مجموعته بالدور الأول.
وقال سينا البرازيلي الأصل والذي لعب مونديال ألمانيا 2006 مع لاروخا: "إسبانيا قوية وتمزج بين لاعبي الخبرة والشباب لكنها غير مرشحة حسب رأيي للتتويج، أرى أن ألمانيا والبرازيل أقوى ولها القدرة الأكبر على حصد اللقب العالمي بروسيا."
وحول رأيه في مجموعة بلده مع المغرب والبرتغال وإيران تابع: "على الإسبان توخي الحذر الشديد في المباريات الثلاث الأولى، فهي صعبة جدا ولن تكون معبدة لقوة الخصوم بدون إستثناء، لا يجب أن نتوقع عبورا مضمونا وسهلا وبعدها تكون الصدمة بعد اللقاء الثالث ضد المغرب، المونديال قابل لجميع الإحتمالات بداية من صافرة الإنطلاقة."