لم يسبق في تاريخ الوداد وأن انتظر 15 دورة كاملة ليحقق أول انتصار له على ملعب محمد الخامس، هذا الأمر حدث معه هذا العام إذ أن الوداد انتظر لغاية الدورة 17 ليحقق أول انتصار له على أرضية هذا الملعب وكان أمام سريع وادي زم.
الفريق لعب طيبة الذهاب خارج هذا الملعب والمباراة التي لعبها على أرضه كانت أمام الفتح وخسرها بثلاثية.
فهل يكون الإياب فاتحة خير على الوداد ليستعيد ذاكرة الإنتصارات في الملعب الذي شهد تتويجه القاري؟