حتى وإن كان الوداد مبتعدا عن الصدارة بفارق 11 نقطة والجيش متخلف ب 5 نقاط غلا أن الكلاسيكو المرتقب بين الكبيرين يوم الأربعاء المقبل كفيل بتحديد طموحاتهما هذا الموسم في المنافسة الجادة على الدرع.
الجيش استعاد الثقة لينافس على اللقب والوداد انهى فترة الجفاف والنتائج الكارثية ويطمح في التتويج والحفاظ على الدرع بالريمونطادا والعودة المجنونة في الإياب.
التعادل سينهي حلم الفريقين معا وفوز أحدهما سينعش أماله في المنافسة لأن الثلث الأخير من البطولة محمول على عدة مفاجآت.