الحدث الذي ميز مدينة مراكش والذي إستمر ليومين 5 و 6 مارس تحت شعار "رفع لعبتنا" رسم مساراً جديداً لتطوير كرة القدم النسوية في القارة الإفريقية حيث حدد مستقبل اللعبة بعد أن تناقش الشركاء المتدخلون في اللعبة وتبادلوا الآراء والأفكارنحو الرفع من مستوى ممارسة كرة القدم النسوية. 
وحضر كل اتحاد إفريقي بثلاثة ممثلين هم الرئيس، الأمين العام والمسؤول أو المسؤولة عن الكرة النسائية، وناقشوا جميعا مواضيع مختلفة يتوقع أن تضع الكرة النسويةعلى الخريطة العالمية. 
كما كان هناك تمثيل أيضاً لعناصر اللعبة الأساسية من اللاعبات الحاليات والسابقات، الحكام، المدربين ورجال الإعلام بالإضافة لخبراء من الفيفا.
وإنقسم المشاركون إلى سبعة مجموعات، وهذه هي المحاور التي تمت مناقشتها في المناظرة:  
1- كيفية توسيع رقعة ممارسة كرة القدم النسوية
2- تطوير التشكيل التقني للمدربين، الحكام والمحاضرين
3- وسائل تطوير رعاية كرة القدم النسوية
4- المسابقات: الحقائق والمنظور
5- مفهوم الحكامة في الكرة النسوية
6- دور كرة القدم النسوية في تعزيز التنشئة الاجتماعية
7- مشاركة الإعلام والاتصال في مجال الكرة النسائية.