الناديان معا ينظران للمباراة على انها لقاء سد الراسينغ لو يربح سيتقدم ليقلص الفارق عن خنيفرة ل 3 نقاط لا غير وخنيفرة لو تفوز ستدفن الراسينغ وماندوزا في الرمل وتعلن عودته من حيث أتى ومبكرا.
هي مباراة تهم الفريقين و تراقبها بقية الفرق المهددة بالهبوط والخاسر لن يلوم إلا نفسه في نهاية المطاف.
مثل هذه المواجهات يقولون عنها أن تربح ولا تلعب والأهم هو الفوز وتفادي الهزيمة لانها مؤشر على الهبوط  وحتى إشعار آخر.
شباب خنيفرة في الصف 13 بـ 18 نقطة من أصل 3 انتصارات، 9 تعادلات و7 هزائم، فيما الراسينغ البيضاوي في الصف 16 بـ 12 نقطة جمعها من فوزان و6 تعادلات و11 هزيمة.
الزمن: السبت 10 مارس 2018
المكان: الملعب البلدي بخنيفرة (س15)
الحكم: عادل زوراق (عصبة الغرب)