أحرج الدولي يوسف النصيري خط دفاع البارصا في كثير من المواقف التي كاد فيها يصل إلى المرمى أو حتى بفرص الإمداد أو الصراعات الثنائية التي أزعج فيها كلا من أم تيتي وبيكي ، بل وكان قريبا من توقيع هدف التعادل بعد أن سجل سواريس هدف البارصا الأول ، إذ برأسية رائعة لم يتحكم فيها أهدر فرصة ذهبية . وعموما كان منطقيا أن تفوز البارصا على الفريق الأندلسي المتهالك والقريب من النزول إلى حدود الدورة 28 من الليغا الإسبانية .