ما زل ادريس المربط مدرب اتحاد طنجة، يواصل مفاجآته مع فريقه، بعد أن أضاف ضحية جديدة، تتمثل في الكوكب المراكشي، الذي سقط بهدف للاشيء.
المرابط ، ومنذ تحمله مقاليد تدريب فارس الشمال، وهو يحصد الأخضر واليابس، رافضا تقديم الهدايا للخصوم، حيث يسقطهم الواحد تلو الآخر  بلا هوادة.
والأكيد أن لا أحد كان يتوقع الثورة التي أحدثها المرابط باتحاد طنجة، وهو الذي تحول من مساعد إلى مدرب، ورغم أن المرابط دخل البطولة بلا ضجيج ولا هالة،  كإسم غير معروف، إلا أنه أصبح الآن شبح للخصوم، وحاله يقول.. هل من مزيد؟