الإضراب الثاني على التوالي في ظرف أقل من شهرين للاعبي الرجاء هو عنوان و دليل على براءة عصام الراقي كيف ذلك.
في الإضرابات السابقة كان حسبان يتهم الراقي بقيادة المعارضة و التمرد في التداريب ضده و أشار على غاريدو باستبعاده بل أن غاريدو قال في ندوة صحفية أن الراقي مسؤول عما يجري.
اليوم الراقي في السعودية وليس موجودا والإضراب تم بالفعل والتهديد والتصعيد أخذا صورا أكبر ما يؤكد حقيقة أن لاعبي الرجاء من أولهم حتى آخرهم ملوا من كذب حسبان ولا علاقة للراقي بما يجري ويدور.