ليس في الأمر أي نوع من الإعتراض على الإسم أو التشكيك في قيمته بقدر ما هو تساؤل مشروع بخصوص القيمة المضافة لهذا المدرب للبطولة وليس الحسيمة طالما أنه غير مؤهل للجلوس على مقعد بدلاء فريقه ويكتفي المساعد بوخيار بذلك.

كلنا مع المدربين الأجانب الكبار القادرين على منح الإضافة وعلى إثراء مشهد البطولة وعلى أن يكونوا بالفعل في واجهة الاحداث ويتصدرون العناوين لا المدربين الذين لا تاريخ لهم ويمرون المرور الخفيف والعابر بلا بصمة.