ما يحدث داخل طنجة يتكرر وبنفس الصورة تقريبا داخل الجارة تطوان، والسعد الذي حمله معه المدرب لمرابط ها هو يتكرر مع المدرب بنحساين الذي حمل معه الديكليك والصحوة الكبيرة الحالية هي تكرار لما عاشه فارس البوغاز.
10 نقاط من 12 ممكنة وارتقاء كبير في الترتيب ووضعية أكثر من مريحة قياسا بمعاناة السابق للحمامة التي أصبحت تحلم بالبقاء وهي التي لم تجن غير الكوارث مع الصحابي، بن شيخة وفرتوت.
عقلية فرق الشمال لا يصلح إلا مدربو وأبناء المنطقة هذا ما تأكد على الأقل مع طنجة وتطوان هذا الموسم.