قلناها في السابق ونعيد التذكير بها لأن لغة الأرقام و نتائج المباريات هي من تنطق بهذا التحليل إضافة للمشاكل المحيطة بالفريق من الداخل و صراعاته وكذا العقوبة التي طالت جماهيره.
خسارة من الجيش تعادل بالميدان أمام طنجة وتعادل آخر أمام آسفي وخسارة من أكادير بهذه النتائج يستحيل أن تكون بشخصية البطل خاصة في الثلث الأخير من الموسم الذي يتطلب عدم التفريط في أي نقطة.
الرجاء أمام القرش فرط في مباراة أخرى مهمة وواصل النزيف الذي يبعده تدريجيا عن الصدارة.