وأخيرا تحرر المنخرطون من القيود التي ربطت حركتهم ومن الاغلال التي اعاقتهم و حضروا اجتماعا دعا له محمد أوزال وحضره كبار مسيري الرجاء في الزمن الجميل ووجوه وفعاليات لها ارتباط وجداني بالفريق من قبيل الوزير السابق صلاح الدين مزوار.
وأخيرا تقرر رحيل حسبان بقوة الثلثين وبقوة القانون وليس بمحظ إرادته وليدخل الرجاء مرحلة التسيير المؤقت بلجنة سيرأسها واحد من كبار مسيري الكرة المغربية و بحثا عن الخروج من دائرة الأزمة التي طالت بعض الشيء.
الآن رحل حسبان والحلول يجب أن تعيد الفريق لسابق عهده ونسيان الفترة السابقة بكل ما ولدته من قهر لعل الرجاء يتمسك بما بقي له من بصيص أمل في معانقة الدرع.