خلافا لما راج من اخبار تربط فاخر بفريق الجيش الملكي بشكل عاجل في حال تنحى المدرب الحالي ليكمل المدرب فاخر مباريات الموسم فإن الجنرال قرر الإنتصار لمبادئه وقناعاته وهو أنه لا يركب في سفينة وهي وسط الأمواج.
فاخر لا يقود فريقا منتصف الموسم ومصر على الإبتعاد ومراقبة الوضع حتى الصيف المقبل كيفما كان موقف الإدارة مع المدرب الحالي.
ومباشرة بعد توقيعه العقد واتفاقه على الطاقم التقني طوى فاخر الصفحة في انتظار نهاية الموسم ولا تهمه في شيء الأوضاع الحالية ولا ما سيترب عليها؟