الوعود التي اطلقها محسن ياجور لم يتم تفعيلها على أرض الواقع و إصرار اللاعب على بلوغ و ملامسة الرقم 20 من الأهداف يبدو اليوم ضربا من المستحيل.
رصيد جامد عند 14 هدفا و ابتعاد كبير عن النجاعة والفعالية ومستوى متواضع في آخر المباريات دون أن يتحمل اللاعب المسؤولية في ذلك بسبب النهج العقيم للمدرب غاريدو.
ياجور تعطل و الفرصة عند النغمي للإقتراب منه ولربما ضاعت منحة وعد بها مكتب الرجاء اللاعب ياجور في حال توج هدافا للبطولة.