كان الله في عون الحارس الدولي منير المحمدي من خلال ارتفاع الضغط  والتهميش الذي طاله من مدربه الإسباني أراسات حين واصل الثقة بحارسه الأبرز أيطور في مباراة طاراغونا عن تفاصيل الدورة 36 من بطولة الليغا الثانية والتي عاد فيها فريقه نومانسيا بنقطة التعادل . ويبدو أن الحارس المحمدي واثقا من مهامه الصعبة مع أن الجلوس في الإحتياط كلاعب دولي وأساسي بالمنتخب الوطني يعتبر أمرا صعبا على مستوى التنافسية المفترض أن تجعل الحارس في مأمن نفسي داخل عرين الأسود . نومانسيا بتعادله لا زال ضمن سداسي أندية الطليعة .