مدربان بتكتيك مختلف وبحسابات تعود بالذاكرة لشهر نونبر المنصرم لما قبض غاريدو على كأس العرش بالرباط وحرم طاليب من اللقب الذي سعى خلفه مرارا.
الجديدة تسجل كثيرا لكنها بالمقابل تستقبل أكثر وعديدة هي المرات التي استقبلت مرماها حصصا كبيرة وهو مبعث تخوف جمهورها حين يكون النسور هم المنافس هذه المرة.
غاريدو وبعد الإنتهاء من فاصل زاناكو عليه التفكير وبشكل جدي في المباريات المتبقية وأن لا يواصل مسلسل إهدار النقاط لأن الفتح قدم له هدية كبيرة بوقف زحف طنجة وعليه أن يبرهن على حسن إلتقاطها من هناك من ملعب العبدي بالجديدة.