جرب الجيش الملكي طيلة الفترة التي وصفت بالكارثية ما لا يقل عن 100 لاعبا ومن فرق مختلفة وبأدوار مختلفة ولم يحالفهم التوفيق بل أن عددا هائلا منهم إنتهى مساره رفقة الفريق في مفارقة ومقاربة غريبة بالفعل أثارت العديد من الأسئلة بخصوص سبب لمعان وتألق كل هؤلاء في الفرق التي كانوا فيها وعدم نجاحهم مع الفريق الذي تحول لمقبرة للنجوم.
كما شهد نفس التاريخ على أن لاعبين كثر مروا من الفريق دون أن يلعبوا في صفوفه ولا مباراة أو اكتفوا بمباريات على رؤوس الأصابع كان آخرهم الثلاثي ياسين لكحل وسفيان طلال وساير سيني هذا الموسم دون تحديد مسؤولية من تعاقد معهم ومن جلبهم ووفق أية معايير تمت التعاقدات إضافة لما لحق مدرسة النادي من دمار وتهميش.