رسائل مشفرة تلك التي أرسلها كمال الزواغي مدرب شباب خنيفرة، بعد الهزيمة المذلة أمام الفتح الرباطي (4/1)، عندما أكد أن وضعيته لا يعلمها إلا الله، وأنه يتعذب في هذه المهمة، كما أكد النقص الكبير الذي تعرفه تركيبته البشرية.
الزواغي لخَص معاناته داخل شباب خنيفرة، وألمح إلى أنه يسير في مركب صعب دون أن تمدَ له أيادي المساعدة.
 فهل كان يقصد غياب دعم المسؤولين في محنته، أم أشياء أخرى داخلية، لا تساعده على النجاح في مهمته الصعبة؟