المدينة التي يكره البنزرتي سماع اسمها ستكون وجهته نهاية الأسبوع لخوض مباراة الموسم.

آسفي تنتظر الوداد و الخسارة تعني ضياع حلم التتويج و هي نفسها المحطة التي ضاع فيها حلم التتويج على البنزرتي قبل مواسم خلت مع الرجاء. 

يومها لم يفهم البنزرتي ما حدث للاعبين و رحل كما رحل معه لغز السقوط هناك و اليوم لا يريد أن يضيع منه جهد لريمونطادا هناك كما ضاع باللون الاخضر فهل يفلت من عش الدبابير هذه المرة؟