مباشرة بعد نهاية المباراة إتجه الفريق الوطني إلى مطار سان بطرسبورغ ومنه إلى فورونيج مكان إقامته، حيث وصل على الساعة 2 صباحا بعد ساعتين من الطيران.
الصمت والإحباط خيم على الأجواء ومعنويات مهزوزة للجميع، والصدمة عنوان الحالة النفسية للاعبين خاصة بوهدوز الذي عاش أسوء ليلة في حياته.