تذكرون كأس إفريقيا الأخيرة و الإصابة التي لحقت بلهندة و منحت اللاعب فيصل فجر فرصة تعويضه و المشاركة في الكان و كيف كان ظهوره موفقا لحد كبير.
و تذكرون أن الجمهور تعاطف مع فيصل فجر الذي كان اكثر فعالية في عدد من المباريات الرسمية والودية باهداف رائعة ومن مسافات بعيدة.
بعدها طوى النسيان هذا اللاعب ولم يعد له تأثير ولا ظهور ضمن أفكار و قرارات المدرب رونار رغم ان اللاعب لح حس هجومي و قدرة على تسديد الكرات الثابتة بشكل جيد.
فهل يجد له فجر موقع في المباراة المقبلة امام البرتغال سيما بعد الحماس الذي أظهره في الندوة الصحفية.