كان نوعا ما حاضرا مقارنة بالمباراة الأولى أمام إيران، كان أكثر اللاعبين تهديدا لمرمى المنتخب البرتغالي، حيث كان خطيرا في مربع العمليات، عبر التسديدات، لكنه لم يكن محظوظا، ذلك أن كل كراته، ردها الدفاع، أضاع، بعض الكرات ، بسبب التمريرات الخاطئة، قام هو الآخر بمجهود كبير، لكن النجاعة غابت عليه في بعض الفترات.