البعض يذكر هذا اللاعب و اخرون تناسوه لغيابه الكبير و المتكرر و لعدم توفقه في اختياراته مع الفرق التي لعب لها.
هو سبق الكعبي للأضواء و بنفس مقاسات الكعبي و انطلق من حيث انطلق الكعبي من الرشاد البرنوصي صوب الرجاء حيث انه في مباريات قليلة أثارت انتباه الزاحي يومها ليستدعيه لمباراة اوروغواي الشهيرة باكادير .
لم يوفق البولديني في تحمل ضغوطات الرجاء فانتقل بطنجة بقرار من الزاكي ليكون رحيل الزاكي بداية برحيل بولديني أيضا.
هذه المرة هذا اللاعب استقر بالبرتغال رفقة فريق اوليفرنيسي بالقسم الثاني و يأمل أن تكون التجربة مثمرة و انطلاقة حقيقية للاعب الذي لم يتم تقدير موهبته بالبطولة.