أنه اللاعب الذي كان الهداف الاول للمنتخب المغربي على عهد الزاكي بادو.
بل كان من العناصر الأساسية التي لعبت كل مباريات الكان الذي احتضنته الغابون قبل ان يتم تحميله مسؤولية هدف كهربا المصري و يغضب عليه رونار غضبة كبيرة رغم ان صاحب المسؤولية في ذلك الهدف هو بنعطية.
و بعد تجربة باليونان فرق إيطالية عديدة ترغب في عودة عمر قادوري الكالشيو . و على رونار ان يدرك ان هذا اللاعب اينما حل و ارتحل الا و حافظ على درجة عالية من التنافسية و في سن نضج حقيقي 27 سنة و بالتالي يمثل واجهة المستقبل و لاعبا مهما لتعويض مبارك بوصوفة في خط الوسط.
مباراة مثل لقاء مالاوي تتطلب من رونار الانفتاح على وجوه جديدة قديمة و قادوري أولها.