بدا واضحا خلال المدة الأخيرة اعتماد مدرب مالقا خوان مونيز على براعة الحارس الدولي المغربي منير المحمدي كأساسي دون أن يكون لزميله أندري بريطو أي فرصة ولو لدقيقة لقيادة أحد المباريات التحضيرية ، جاء ذلك بعد الثقة التي كسبها الحارس الدولي تباعا ومدى قدرته على الإنسجام بسرعة في تشكيل الفريق الأندلسي ولو أنه لا زال يعاني على مستوى الخط الهجومي المغيب على مستوى التسجيل من الدولي المغربي يوسف النصيري . وبذلك يعزز المحمدي قدراته على مواصلة انتزاع المكانة والإستقرار فيها في أفق انطلاق الموسم الكروي يوم 18 غشت المقبل بأول مباراة على ملعب لوغو .