بصعوبة بالغة ، حول فريق موناكو هزيمته بأرضه أمام ديجون إلى تعادل ثمين عندما وقع له المدافع البولوني غليك هدف العادل الثاني عند الدقيقة 78 . وكان موناكو قد عانى الأمرين في المباراة ذاتها في غياب خط هجومي ناري يقوده طبعا فالكاو ويوفيتيتش المصابين . المباراة حضرها الدولي يوسف أيت بناصر كسقاء أساسي رابط بين الدفاع والوسط الهجومي مقدما دوره الإيجابي بقص كل مبادرات الخصم الذي غاب عنه الدولي نايف أكرد لإختيارات المدرب  قياسا مع غياب قناعات المدرب للاعب حتى في ترسيمه داخل التشكيل العام . موناكو وبتعادله الجديد لا زال موضوعا في مركز النزول بست نقط من أصل أحد عشر مباراة .