موسم ولا في الخيال بحيازته للقب عصبة الأبطال الأوروبية رفقة النادي الملكي كأول لاعب يحقق هذا الإنجاز الرائع، وظهوره في عدد كبير وبعلامة التفوق مع الريال محليا وقاريا ،قبل أن يختار التحليق صوب دورتموند ليتنفس أكثر رفقة الكناري الألماني وهناك أبدع بشكل مميز.
الظهير الطائر صاحب الرئتين و الذي لا يتقيد بالأدوار يمينا و يسارا وفي كلاهما بنفس الجودة، كان حاسما مع الأسود في العودة لواجهة المونديال بروسيا وهناك قدم أوراق اعتماد النجومية وميلاد ظهير بمواصفات عصرية طال انتظاره.
نال جوائز فردية عديدة بألمانيا و وأوروبا و اليوم هو أحد أفضل اللاعبين في مركزه بالقارة العجوز.