وقع على موسم خرافي في عالم الإحتراف رفقة ناديه جيرونا الإسباني وعززه بأرقام قوية غير مسبوقة على الإطلاق، ليسهم في تغيير كبير على مستوى خطط وتوجهات الناخب الوطني هيرفي رونار الذي عاد ليفكر بشأن من هو الحارس الأول للأسود بعدما ظل في حيازم المحمدي منير ل 3 سنوات كاملة.
صحيح لم يلعب المونديال لكنه كان هو الحارس الأول للفريق الوطني في آخر مباريات تصفيات الكان ولم يستقبل أي هدف وهو متابع الآن من عمالقة الليغا و في مقدمتهم فريقه السابق أتلتيكو مدريد الراغب في استعادته.
بونو يستحق أن يكون من بين المتنافسين على الجائزة و ينتظر تصويت من يراه الأجدر بهذا  الصوت.