صحيح أن موسمه السابق كان أفضل بكثير بعدما كان حاسما في تتويج فريقه بعصبة الأبطال الإفريقية للمرة الثانية في تاريخه،إلا أن حضوره بعد العودة من الإصابة و المساهمة في السوبر الإفريقي و الريمونطادا التي وقع عليها الوداد في البطولة بعد ذهابه الكارثي،مكنته من التواجد ضمن الأسماء العشرة المرشحة للجائزة ممثلا للوداد.
تراجع مستواه في الفترة الأخيرة هو من صميم الوضع الحالي لناديه الذي يمر من فترة صعبة من الناحية التقنية ومع ذلك يظل هذا المارد الذي جدد رفقة الوداد ل 3 مواسم مقبلة من بين أفضل لاعبي البطولة على الإطلاق.