المنتخب: م.الحداد
منذ مغادرته الإضطرارية لبارما المفلس نهاية الموسم الماضي وزهير فضال يعيش على وقع العطالة ويتدرب وحيدا في ظل عدم إرتباطه بأي فريق منذئذ.
اللاعب ورغم توصله بالعديد من العروض الأوروبية من إسبانيا وإسكتلندا وإيطاليا إلا أنها كانت زهيدة من ناحية القيمة المالية، الشيء الذي لم يجذب المدافع الدولي لأي وجهة وجعله في حيرة أمام هذا الوضع الصعب قبيل أيام فقط من إنطلاق أقوى البطولات الأوروبية.
فضال لا زال يفاوض بعض الأندية المتوسطة في إيطاليا وآخر الإتصالات جمعته بساسولو، فهل سيضحي ماليا بغية الإستمرار في الكالشيو؟ أم أنه سيواصل البحث خارجه عن فريق يوافق على شروطه؟