لا توجد حظوظ لأي لاعب مغربي أو أي عنصر من عناصر الأسود ليطيحوا بالنجم المصري محمد صلاح من عرشه كافضل لاعب إفريقي في الاعوام المقبلة،كون الفرعون ثابت ومستقر على مستوياته الرائعة.
لاعب مثل بنعطية لا يمكنه فعل هذا لانه تقدم في السن ولأنه مدافع.. والمدافعون  لا يتفوقون على المهاجمين في الجوائز الفردية.
وحده حكيم زياش من هو مؤهل لفعل ذلك في حالتين
الأولى أن يقود الفريق الوطني في الكان القادم التتويج الثاني في تاريخه ويواصل تأثيره في مبارياته.
والثاني هو أن يغادر أجاكس ليلعب بفريق عالمي من طينة ليفربول أو ميلانو أو حتى ارسنال ولم فالنسيا..
بقاء زياش في هولندا لا يمنحه هامشا من الحظوظ على موقع صلاح حتى ولو فاز هناك لكل شيء.