هذا ما دونه أنصار الوداد في منتدياتهم ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما اسال لهم دياراف المغمور المتواضع افريقيا العرق البارد وفرض عليهم دعاء اللطيف لتجنب كارثة الاقصاء المبكر.
في الطريق العديد من المطبات الصعبة والخطيرة والعديد من الجسور المحفوفة بالمخاطر.
مازيمبي والأهلي والترجي وصلن داونز وعديد الفرق التقليدية في أمجد الكؤوس في الانتظار، وما قدمه الوداد ذهابا وايابا أمام هذا المنافس المتوسط المستوى لا يبشر بالخير ولا يمنح الانصار الاطمئنان الكافي بخصوص امكانية استعادة لقب العصبة.