بداية سنة سيئة للحارس منير المحمدي ومالقا بعد تلقي خسارة ثقيلة ومفاجئة بالديار ضد المتواضع ريوس 0-3 ضمن الدورة 20 للدرجة الثانية الإسبانية.
المحمدي وفي إحدى أسوء مبارياته هذا الموسم إستقبل 3 أهداف وقدم مستوى ضعيفا بحيث لم يتصدى لأي محاولة وعجز عن الصد، وتهاوى في ثلاث مناسبات ليتجرع مرارة هزيمة حرمت مالقا من العودة للصدارة، في غياب هشام بوسفيان وبدر بولهرود لإختيارات المدرب.